الثلاثاء، 28 يوليو 2015
الأحد، 31 مايو 2015
الجمعة، 29 مايو 2015
الأربعاء، 27 مايو 2015
الثلاثاء، 26 مايو 2015
الثلاثاء، 19 مايو 2015
الاثنين، 18 مايو 2015
عميد الحركة الكشفية فريشكة المختار في ذمة الله
ببالغ الحزن والأسى رحل عنا عميد الحركة الكشفية بآفلو ،
القائد: الحاج المختار فريشكة
إنا لله وإنا إليه راجعون
إنا لله وإنا إليه راجعون
بكوري المسعود رحمه الله
انتقل الى رحمة الله يوم السبت 2014/12/06 امين عام بلدية سبقاق ورئيس
فريق اتحاد افلو الاخ بكوري المسعود بعد تعرضه لحادث مرور منذ 9 اشهر وتم نقله الى
تونس وعودته اليوم في حالة غيبوبة وبهذه المصاب الجلل نرجو من العلي القدير أن
يتغمد الله روح الفقيد برحمته الواسعة، وأن يسكنه فسيح جناته، مع النبيئين
والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا، وأن يلهم أسرة المرحوم جميل
الصبر والسلوان، وإ نا لله وإنا إليه راجعون
قضاة وكتاب ظبط بآفلو أثناء فترة الحقبة الإستعمارية
تاريخ ومعلومة من افلو
في سنة 1942 كان قاضي بمحكمة مقاطعة افلو القاضي السيد لخذاري بمساعدة
الاستاذ أنجيلي أنج كاتب ضبط بالمحكمة والسيد بن الشيخ ناصر مترجم قضائي الى اللغة
العربية
السيد كليفنو بيار قاضي مساعد بمقاطعة افلو
السيد عزوزي عبد الحفيظ قاضي بافلو السيد بومدين محمد بن قويدر قاضي بافلو هؤولاء كانو قضاة في عهد الحقبة الاستعمارية
السيد كليفنو بيار قاضي مساعد بمقاطعة افلو
السيد عزوزي عبد الحفيظ قاضي بافلو السيد بومدين محمد بن قويدر قاضي بافلو هؤولاء كانو قضاة في عهد الحقبة الاستعمارية
ضريح سيدي عبد الله بن عثمان المدعو بومناد
بقلم /ن،مجاهد
ضريح سيدي عبد الله بن عثمان المدعو بومناد
هو جد العبادية...وهو اول من سكن واد افلو مع جد الرحامنة والمزابي في بداية الامر..وله حكاية مع جد الرحامنة والمزابي الذي قطن افلو وانقطع نسله من المنطقة وبقيت اثار جبانة بني مزاب شرق المدينة....يحكي ان سيدي عبد الله بن عثمان لما توفي دفن بالمقبرة التي كانت عند البتوار القديم.. الذي هدم مؤخرا....وكانت تمتد حتي سوق الغنم الذي شيد مكانه الان مسجد ابي بكر الصديق بطريق الاغواط....وعند دخول الاستعمار ٍاي احد الاشخاص الصالحين سيد ي عبد الله بن عثمان في المنام وطلب منه ان تنقل رفاته الي مكان القبة الجنوبية بمقبرة ..الثلاث اقباب..بالحي الجنوبي بافو ..والله اعلم
هو جد العبادية...وهو اول من سكن واد افلو مع جد الرحامنة والمزابي في بداية الامر..وله حكاية مع جد الرحامنة والمزابي الذي قطن افلو وانقطع نسله من المنطقة وبقيت اثار جبانة بني مزاب شرق المدينة....يحكي ان سيدي عبد الله بن عثمان لما توفي دفن بالمقبرة التي كانت عند البتوار القديم.. الذي هدم مؤخرا....وكانت تمتد حتي سوق الغنم الذي شيد مكانه الان مسجد ابي بكر الصديق بطريق الاغواط....وعند دخول الاستعمار ٍاي احد الاشخاص الصالحين سيد ي عبد الله بن عثمان في المنام وطلب منه ان تنقل رفاته الي مكان القبة الجنوبية بمقبرة ..الثلاث اقباب..بالحي الجنوبي بافو ..والله اعلم
المرحوم تيطاوين محمد
انتقل في
26 ديسمبر،
2014 · الى رحمة الله المغفور له :
تيطاوين محمد، انا لله و انا اليه راجعون .للهم اغفر له وارحمه اللهم امين يارب
العالمين
ساكن بحي" حي الجامعي" بطريق البيض افلو عمارة B
ساكن بحي" حي الجامعي" بطريق البيض افلو عمارة B
الأحد، 17 مايو 2015
السبت، 16 مايو 2015
الثلاثاء، 12 مايو 2015
الثلاثاء، 5 مايو 2015
الدكتور بومدين جلالي يؤرخ لـ ''عرش أولاد الناصر بن عبد الرحمن''
الدكتور بومدين جلالي
يؤرخ ل ''عرش أولاد الناصر بن عبد الرحمن''
نشر في الحوار يوم 28 - 06 - 2009
تطرق الدكتور بومدين جلالي في كتابه المعنون
ب (عرش أولاد الناصر بن عبد الرحمان)، إلى أشهر العروش التي استقرت بالجزائر وبالضبط بين سلسلة جبال عمور وجبال كسالة، ممن تركوا بصماتهم على صفحات تاريخ الجزائر. يتكون عرش أولاد ناصر، حسب ما جاء في هذا المؤلف الصادر عن الشركة الوطنية بوداود، من 12 قبيلة، 10 منها توجد في الجزائر وواحدة بالمغرب وأخرى بتونس وهي تنحدر من قبيلة بني هاشم وبالضبط من سلالة الحسين بن علي، فهي إذن من أشراف العلويين الذين استقروا في شمال إفريقيا. وقد استعرض الكاتب مختلف المراحل التي مر بها أهل هذه القبيلة الذين وهبوا أنفسهم ودماءهم فداء لتحيى الجزائر حرة مستقلة، ويعتبرون من أكثر القبائل تمردا على الإدارة الفرنسية منذ وضعت فرنسا أقدامها على أرض الجزائر، حيث خاضوا مختلف المقاومات الشعبية التي عرفتها الجزائر بدءا من الأمير عبد القادر مرورا بثورة أولاد سيد الشيخ وثورة الشيخ بوعمامة، حيث قتل منها عدد ضخم من أفرادها كادوا أن يندثروا إذ أنه لم يبق منهم، استنادا إلى بعض المؤرخين، سوى 40 عائلة من أصل 400 عائلة. أحاط الكاتب عمله هذا مختلف الجوانب من عادات وتقاليد تطبع هذه القبائل، مذكرا ببيئتهم وأهم الصناعات التي اشتهروا بها وطريقة أكلهم، كما ضمنه شيئا من فكرهم وأدبهم وأشعارهم، معتمدا على مراجع تاريخية جد مهمة بعضها يعود إلى آثارهم التي كتبت بأقلام مفكريهم وعلى رأسهم إمامهم بن عبد الرحمان وهو ولي صوفي عرف بحنكته السياسية، إضافة إلى مراجع حديثة باللغة العربية والفرنسية منهم نورالدين عبد القادر، وبن ناصر، وحتى الرواة. يقع الكتاب في 404 صفحة من الحجم الكبير وهو عبارة عن موسوعة وملحمة تاريخية ترمي إلى إحياء التاريخ والتراث والثقافة الجزائرية الأصيلة وهو كتاب جامع وشامل. وقد طرح بومدين عدة تساؤلات كما أثار عدة قضايا تصلح لأن تكون موضوعا لكتاب جديد، وللشعر الشعبي في الجزائر حظ في هذا الإصدار، حيث خصص له المؤلف جزء ا معتبرا مبرزا فيه خصائص هذا الشعر ومميزاته، كما أجرى دراسة مقارنة بينه وبين الشعر الفصيح. يتضمن البحث أيضا مجموعة من الحكايات التي صاغها الكاتب باللسان العربي المبين، إضافة إلى تدوينه لأشعار وحكم ذلك الزمان. للتذكير سيصدر للمؤلف، خلال الأيام القادمة، عدة دراسات ومؤلفات لا تقل أهمية عن هذا المؤلف منها: ''تسامي في الشعر الجاهلي''، دراسة ''النقد الأدبي المقارن في الوطن العربي''، ''جلسات الشمس''، وهي رواية وأعمال سردية أخرى، وكذا ''ديوان شعر متنوع، تم نشر بعض قصائده على صفحات الجرائد والمجلات'
ب (عرش أولاد الناصر بن عبد الرحمان)، إلى أشهر العروش التي استقرت بالجزائر وبالضبط بين سلسلة جبال عمور وجبال كسالة، ممن تركوا بصماتهم على صفحات تاريخ الجزائر. يتكون عرش أولاد ناصر، حسب ما جاء في هذا المؤلف الصادر عن الشركة الوطنية بوداود، من 12 قبيلة، 10 منها توجد في الجزائر وواحدة بالمغرب وأخرى بتونس وهي تنحدر من قبيلة بني هاشم وبالضبط من سلالة الحسين بن علي، فهي إذن من أشراف العلويين الذين استقروا في شمال إفريقيا. وقد استعرض الكاتب مختلف المراحل التي مر بها أهل هذه القبيلة الذين وهبوا أنفسهم ودماءهم فداء لتحيى الجزائر حرة مستقلة، ويعتبرون من أكثر القبائل تمردا على الإدارة الفرنسية منذ وضعت فرنسا أقدامها على أرض الجزائر، حيث خاضوا مختلف المقاومات الشعبية التي عرفتها الجزائر بدءا من الأمير عبد القادر مرورا بثورة أولاد سيد الشيخ وثورة الشيخ بوعمامة، حيث قتل منها عدد ضخم من أفرادها كادوا أن يندثروا إذ أنه لم يبق منهم، استنادا إلى بعض المؤرخين، سوى 40 عائلة من أصل 400 عائلة. أحاط الكاتب عمله هذا مختلف الجوانب من عادات وتقاليد تطبع هذه القبائل، مذكرا ببيئتهم وأهم الصناعات التي اشتهروا بها وطريقة أكلهم، كما ضمنه شيئا من فكرهم وأدبهم وأشعارهم، معتمدا على مراجع تاريخية جد مهمة بعضها يعود إلى آثارهم التي كتبت بأقلام مفكريهم وعلى رأسهم إمامهم بن عبد الرحمان وهو ولي صوفي عرف بحنكته السياسية، إضافة إلى مراجع حديثة باللغة العربية والفرنسية منهم نورالدين عبد القادر، وبن ناصر، وحتى الرواة. يقع الكتاب في 404 صفحة من الحجم الكبير وهو عبارة عن موسوعة وملحمة تاريخية ترمي إلى إحياء التاريخ والتراث والثقافة الجزائرية الأصيلة وهو كتاب جامع وشامل. وقد طرح بومدين عدة تساؤلات كما أثار عدة قضايا تصلح لأن تكون موضوعا لكتاب جديد، وللشعر الشعبي في الجزائر حظ في هذا الإصدار، حيث خصص له المؤلف جزء ا معتبرا مبرزا فيه خصائص هذا الشعر ومميزاته، كما أجرى دراسة مقارنة بينه وبين الشعر الفصيح. يتضمن البحث أيضا مجموعة من الحكايات التي صاغها الكاتب باللسان العربي المبين، إضافة إلى تدوينه لأشعار وحكم ذلك الزمان. للتذكير سيصدر للمؤلف، خلال الأيام القادمة، عدة دراسات ومؤلفات لا تقل أهمية عن هذا المؤلف منها: ''تسامي في الشعر الجاهلي''، دراسة ''النقد الأدبي المقارن في الوطن العربي''، ''جلسات الشمس''، وهي رواية وأعمال سردية أخرى، وكذا ''ديوان شعر متنوع، تم نشر بعض قصائده على صفحات الجرائد والمجلات'

من بقايا الإستعمار ... محتشد بلدية الحاج المشري
من بقايا الاستعمار...محتشد الحاج المشري..ولاية الاغواط..
مركز تعذيب ومحتشد من ....1959.... 1962 ..ومحتشد للاهالي تم
تجميع الخيم فيه شمال هذه القلعة ...اجبر المواطنون علي الاقامة الجبرية في ظروف
جد قاسية من العراء والجوع والامراض..وغياب حتي مياه الشرب..لا يشرب المواطنون الا
واد القصب الملوث...اجبر الخيرون من ابناء العرش علي تنظيف الاسطبلات اكرمكم
الله...حصلت فيه انتفاضة كبيرة نتيجة رفص الاهالي التصويت....ومما اثارة حفيظة
افراد جيش الاستعمار هو تعالي زغاريد النساء وهنا تم اطلاق الرصاص
عشوائيا حيث اصيب عدة افراد بجروح.....................تمكن افراد من جيش التحرير
التسلل ليلا الي الخيم بمساعدة المواطنين المجبرين علي الاقامة الجبرية وتمكنوا
ليلا من تصفية خبيث ب ب ولما نفذوا العملية انسحبوا وا طلقوا النار في( جبل تسدة )
غرب قرية الحاج المشري ..ليخبروا افراد الجيش الفرنسي ان المنفذين خرجوا..حتي لا
يؤذوا المواطنين..ورغم ذلك تعرض الكثير من المواطنين الي التعذيب والاستنطاق .ناصر
مجاهد
الاثنين، 4 مايو 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)